مشاعل الشمسية وقابلية التأثر غس

في حين أن نظام تحديد المواقع يرتبط عادة مع الملاحة عبر الأقمار الصناعية وطرق تحديد المواقع، والعديد من التكنولوجيات وشبكات الكمبيوتر تعتمد على نظام الأقمار الصناعية غس لمصدر من الوقت الدقيق.

ملقمات وقت GPS والاستفادة من السواتل الذرية على متن السواتل العاملة على الصعيد العالمي واستخدام هذا المصدر المستقر والدقيق كقاعدة لمزامنة نتب الخاصة بها (وقت الشبكة بروتوكوl)

أصبح غس المصدر المفضل للوقت الساعة الذرية للعديد من مشغلي الشبكات. هناك طرق أخرى حيث أوتك (التوقيت العالمي المنسق) يمكن استخدامها. والإشارات اللاسلكية وعبر الإنترنت على سبيل المثال ولكن اثنين من المصادر، ولكن لا شيء آمن أو متاح بسهولة كما غس.

خلافا للإشارات اللاسلكية، نظام تحديد المواقع متاح في كل مكان على هذا الكوكب، أبدا أسفل للصيانة المقرر وليس عادة عرضة للتدخل. كما أنه ليس لديها أي آثار أمنية مثل ربط عبر جدار حماية الإنترنت إلى خادم الوقت على الانترنت يمكن.

ومع ذلك، فإن هذا لا يعني نظام تحديد المواقع غير محصنة تماما كما تقارير إخبارية حديثة لديك اقتراح.
وقد ذكر مؤخرا أن البقع الشمسية (البقع الشمسية شنومكس) حجم الأرض قد اندلعت وقذف الاكليلية ضخمة (مضيئة الشمسية)، وصفها في الصحافة بأنها "تسونامي الشمسية" التي اقترح أن تكون كبيرة بما فيه الكفاية إلى الأقمار الصناعية و حطام الطاقة وشبكات الاتصالات.

إن النشاط الشمسي، مثل البقع الشمسية والمشاعل الشمسية (طرد الأعمدة الساخنة من البلازما والإشعاع من الشمس)، كان معروفا منذ فترة طويلة أنها قادرة على تلف وحتى تعطيل الأقمار الصناعية.

نظام تحديد المواقع معرض للخطر بشكل خاص بسبب المدارات العالية للسواتل الثابتة بالنسبة للأرض (بعض أميوم شنوم) وهذا يترك لهم دون حماية من قبل المجال المغناطيسي للأرض.

ومع ذلك، في أعقاب النشاط الشمسي الأخير لم يتم الإبلاغ عن الأضرار التي لحقت نظام غس ولكن كما أن الكثير من الناس يعتمدون على الملاحة عبر الأقمار الصناعية و الوقت غس لخوادم نتب هل يمكن لعاصفة شمسية في المستقبل أن تؤدي إلى فساد على الأرض؟

حسنا الجواب القصير هو نعم. وكانت الأقمار الصناعية لنظام تحديد المواقع العالمي في المدار منذ عدة عقود، وفي حين أدخلت سواتل زائدة عن الحاجة في النظام، فقد استعمل الكثير منها بسبب الفشل السابق، ولن يستغرق سوى بضع سواتل معطلة لإحداث مشاكل حقيقية للشبكة.

ولحسن الحظ فإن المساعدة في متناول اليد حيث أن الأوروبيين والروس والصينيين يعملون جميعا على معادلات نظام تحديد المواقع العالمي (غس) الخاصة بهم والتي يجب أن تعمل جنبا إلى جنب مع شبكة نظام تحديد المواقع العالمي (غس) الأمريكية التي تسمح لمستقبلات نظام تحديد المواقع العالمي (غس) بالاختيار والاختيار من بين الشبكات الأربع للنظام العالمي للملاحة بالأقمار الصناعية (غلوبال نافيغاتيونال ساتليت أنظمة) ضمان أنه حتى لو ضربت العاصفة الشمسية العنيفة حقا في المستقبل سيكون هناك أكثر من ما يكفي من الأقمار الصناعية الجغرافية ثابتة لضمان عدم فقدان إشارة.

وكانت هذه الوظيفة من قبل

ستيوارت

القراءة ذات الصلة